متابعات- وكالة AAC الإخبارية
قبل أيام من فتح الباب رسميا للترشح للانتخابات الرئاسية في ليبيا، بدأت جماعة الإخوان الإرهابية في تحريك أذرعها لعرقلة الانتخابات، مرة عن طريق المكونات السياسية والمجالس التابعة لها، وأخرى عن طريق ما يسمى بالمجلس الأعلى للحكماء والأعيان.
وفي بيان له أمس السبت المجلس الأعلى للحكماء والأعيان، إنه يعلن رفضه للانتخابات الرئاسية دون وجود دستور.
وطالب المجلس الموالي للإخوان بعقد الانتخابات البرلمانية في موعدها المحدد نهاية العام في ديسمبر المقبل.
وزعم أن الانتخابات البرلمانية الهدف منها هو إنهاء كافة الأجسام الحالية حسب البيان.