في أول تعليق له بعد إعلان إصابته بفيروس كورونا، غرد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عن ضرورة الاستمرار في تقديم التضامن الدولي والحماية لعمال الإغاثة لتحقيق التنمية حول العالم.
وقال ماكرون إن صوت فرنسا سيكون أقوى لحماية عمال الإغاثة، وأننا سنحشد شركاءنا ونناقش مع المحكمة الجنائية الدولية كيفية تعزيز استجابتنا للجائجة.
وأضاف الرئيس الفرنسي أنه مع وباء فيروس كورونا المستجد، تتزايد الأزمات الاقتصادية والإنسانية والاجتماعية.
وتابع أن «بلاده ستكون في ملتقى التضامن الدولي، وسيتم الإبقاء على الالتزام بزيادة مساعدات التنمية إلى 0.55٪ من الناتج المحلي الإجمالي بحلول نهاية فترة الخمس سنوات».
وأعلنت الرئاسة الفرنسية، الخميس، أن الفحوص أثبتت إصابة الرئيس ماكرون بمرض كوفيد-19