
يبدو أن حرب النفوذ لن تهدأ قريبا في الغرب الليبي بعدما باتت مؤسسات الدولة مستباحةمن الميليشيات الإرهابية، التي تقاتل بعضها طمعا في السيطرة على المرافق العامة.
آخر حروب الميليشيات كانت بين اثنين من الميليشيات المسلحة الموالية لتركيا، حيث اقتحمت ميليشيات ٤٤٤ مبني الاستخبارات، لإخراج ميليشيات ٩٢ التى تسيطر على المبنى.
ووفقا لوسائل إعلام محلية تم الاقتحام بأمر من النائب العام، الذي تحول الرهينة بيد ميليشيات الوفاق.