قال رئيس المجلس الأعلى للدولة محمد تكالة: «المجلس تبنى سياسة الباب المفتوح لكل حوار وطني ثوابته وحدة البلاد واستقلالها، والحفاظ على المسار الديمقراطي للدولة».
وفي كلمة مسجلة لمناسبة الذكرى الـ72 للاستقلال، أكد أن هذه المناسبة «تتويج لجهاد الأجداد ونضالاتهم»، مشيرا إلى حاجة البلاد المسيسة الآن إلى «مشروع وطني يؤمن بالحرية والعدالة الاجتماعية والمصالحة الشاملة والدولة المدنية ودولة القانون والدستور والقضاء العادل».