قال الباحث المصري محمد فتحي الشريف المتخصص في الشأن الليبي، إن الجولات الأولى التي عقدها ممثلون عن مجلس النواب الليبي وما يسمى بمجلس الدولة في مدينة بوزنيقة ثم طنجة المغربية لم تسفر عن شيء.
ولفت إلى أن اللجان التي انبثقت عن كل هذه اللقاء وآخر ١٣+١٣ لم ينتج عنها شيء بدليل أن البيان الختامي الصادر عنها اشتمل على مجموعة من النقاط العامة ولم يقدم أي جديد.
وقال في تصريحات فضائية إن بيان طنجة لم يحدد الأطر الحقيقة لاختيار المناصب أو طريقة الاختيار.
وأكد أن المشكلة تكمن في محاولة فصيل معين الهيمنة على جميع المناصب ومحاولة إقصاء الباقين.
