
متابعات – وكالة AAC NEWS
حاول وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، الدفاع عن الميليشيات المتحالفة مع بلاده، والمرتزقة الذين نقلتهم أنقرة ليبيا زاعما أنه لا حل عسكري في ليبيا.
وقال أوغلوا إن بلاده عازمة على الاستمرار فيما أسماهُ بنافذة الفرص، مفتوحة من أجل حل سياسي قابل للتطبيق في ليبيا.
وزعم في مقابلة مع مجلة الصحافة العالمية أن بلاده تدعم العملية السياسية في ليبيا والتي تقودها الأمم المتحدة في ليبيا.
وادعى أن النتائج الأولية لمنتدى الحوار السياسي الليبي جاءت إيجابية، ومرحبا في بقرار إجراء الانتخابات في نهاية العام الجاري، على حد تعبيره.
وقال: “لا حل عسكريًا للأزمة، ولولا ضمان تركيا التوازن لكانت ليبيا قد انجرت إلى الفوضى من خلال عرقلة العملية السياسية لفترة طويلة”.