طرابلس- وكالة AAC NEWS
على الرغم من اقتراب خروجه من منصبه، بعد اختيار سلطة جديدة للبلاد زعم وزير الداخلية في حكومة الوفاق، غير الشرعية، فتحي باشاغا أن المعركة القادمة هي المعركة الحاسمة ضد الفساد وكشف الحقيقة.
وقال باشاغا في كلمة له بمناسبة ذكرى أحداث فبراير إنه لابد أن نبذل كل ما نملك حتى نحظى بسيادة دولتنا ووحدة أراضيها.
يشار إلى أن باشاغا يواجه عدد من الاتهامات المتعلقة بالفساد واستغلال النفوذ إضافة لكونه أحد من فرطوا في السيادة الليبية عبر السماح لتركيا بالتواجد عسكريا في البلاد، عبر اتفاقيات معيبة وقعت مع أنقرة.