قال أحمد لنقي، عضو مجلس الدولة الاستشاري إنه رغم استمرار الصراع المرير على السلطة والمال أقول ليست الصورة قاتمة.
أضاف في تغريدة له على حسابه بموقع تويتر قائلًا “ستهدأُ الكتائب و القبائل و تتصافح الأيدي و ينتشر السلام و تتفكك الأولية و تعود الدولة و تسوي الأمور تحت راية الاستقلال و دستورها 1951. هذه سنة الحياة على القوى الوطنية سياسية و عسكرية تبنى هذا الطرح والالتفاف حوله”.