
على مدار السنوات الماضية، سطر رجال الجيش العربي الليبي بطولات وتضحيات كبيرة، لصد العدوان الخارجي على ليبيا، وتطهير مدنها من الميليشيات الإرهابية الموالية لإيران.
ومثل الجيش الليبي صخرة قوية تحطمت عليها أطماع الرئيس التركي رجب أردوغان، التوسعية، إذ أجهض مخطط العثمانية الجديدة الذي تسعى أنقرة لفرضه على دول العالم العربي والإسلامي، بغرض السيطرة على ثرواته وسرقة مقدرات الدول، والسطو على مستقبل الشعوب.