متابعات-وكالة AAC الإخبارية
عادت النجمة البريطانية الشهيرة أديل لوري إلى الغناء بعد ابتعادها لسنوات طويلة وتصدرت نجمة موسيقى السول البريطانية سباق الأغاني في بريطانيا للمرة الأولى منذ 6 سنوات.
و شهدت أغنيتها الجديدة “إيزي أون مي” الأكثر تداولًا بين الشباب وحصدت أعلى مبيعات يحققها عمل غنائي منفرد منذ عام 2017.
وحققت الأغنية المنفردة التي تشارك فيها أديل مع العالم تفاصيل السنوات المؤلمة التي عانت منها منذ طرحها آخر أعمالها، مبيعات بلغت 217 ألفا و300، وهو أعلى رقم تسجله أغنية في أسبوعها الأول منذ “شيب أوف يو” لإد شيران عام 2017، بحسب ترتيب “أوفيشل سينجلز تشارت”.
وهذه ثالث أغنية لأديل تحتل هذا المركز، وفق القائمين على التصنيف.
وحصدت الأغنية 24 مليون استماع عبر خدمات البث التدفقي في بريطانيا خلال الأسبوع الأول من إطلاقها، محطمة الرقم القياسي الذي حققته أريانا جراندي عام 2019.
ورغم ابتعادها لسنوات عن الأضواء، كان محبو أديل بالملايين على الموعد لسماع أغنيتها الجديدة التي حققت ما يقرب من 100 مليون مشاهدة على يوتيوب.
وتطرح أديل ألبومها الجديد “30” بعد طول انتظار في 19 نوفمبر على ما أعلنت المغنية صاحبة الكثير من الأغنيات الناجحة بينها “هيلو” و”ساموان لايك يو” الأسبوع الماضي.
وتطرقت المغنية البريطانية البالغة 33 عاما، إلى الحديث عن “عام القلق” الذي شهد تفكك زواجها.
وبدأت أديل تسجيل العمل قبل 3 سنوات، وفق ما أشارت على تويتر قائلة إن حياتها كانت في هذه الفترة “متاهة من الفوضى المطلقة والاضطراب الداخلي”.