قال المترشح الرئاسي أسعد زهيو، إن أصحاب الحقوق يشعرون بالإحباط من انعدام وجود جهة يمكنهم التعويل عليها لمحاربة الفساد.
وأضاف زهيو، في تصريحات صحفية:” نشاهد جميعًا تداعيات قضية الإيفاد على استمرار هجرة العقول والكفاءات والمبدعين إلى خارج البلاد من دون رجعة”.
وتابع:” رأينا أيضًا ما لحق ببعض الليبيين على يد التشكيلات المسلحة عندما خرجوا للتظاهر السلمي بمدن عدة”.
وأكد أن المحتجين كانوا قد خرجوا للتنديد ببعض الأوضاع السلبية لكن هذا القمع أدى فعليا لتراجع أعداد المحتجين.